يذهب بحر لبيت جلال للموافقة على عرضه بشرط رؤية قمر، ويوافق جلال بعد التشاور مع نبيل وزينة، وتعتذر قمر لبحر عن إدانته وتطلب منه عدم الاعتراف مما يزيد من خلافاتها مع جلال.