يترك أبو الأبراق - هديل بعد خطفها ويأخذ سيارتها رهنًا حتى تسدد ديونها، ويدفع مختار الأموال عنها، ويدخل ياسين والوفا في مجال السينما، وتحاول سكر الإصلاح بين ياسين وشاهين، ويتضح عدم موت أبو الهول.