تغرق نادية شقيقة يحيى أثناء رحلة غوص، فيجبر ياسين - يحيى على الاعتراف بالتسبب بقتلها حتى يساعد والدته في مرضها، وبعد قضاء فترة العقوبة يخرج يحيى من السجن ويقرر الانتقام لشقيقته، ويقتل المحامي محفوظ.
ينجح يحيى في اختراق شاشة العرض بحفل أقامه ياسين بفيلاه، ويعرض فيديو لتفجير المصنع، ثم يخطف يحيى - علي بن ياسين ويحاول معرفة قاتل شقيقته، فيقرر ياسين التخلص من يحيى وقتله.
يبث يحيى الشك في قلب علي تجاه والده ياسين، وتقرر ليلى مساعدة ياسين في مهمته، وتخبره بإصابتها بحالة نسيان مؤقتة لبعض الأحداث، ويتضح تصوير شريف ليلة الحادث بكاميراه الخاصة.
يحاول يحيى وليلى الضغط على شريف لتسليمهما شرائط الفيديو، وينجح يحيى في التخلص من قاتل مأجور سعى للتخلص منه، وبمشاهدة الفيديو يكتشف يحيى مشادة وقعت بين نادية ومنى ليلة الحادث.
يصطحب يحيى - ليلى إلى الشاليه بالغردقة، وهناك تتذكر الأخيرة مشادة وقعت بين سوسن ونادية حول ضرورة التخلص من جنين الأخيرة، وتعود منى من السفر.
بفلاش باك يتضح وجود علاقة بين سوسن وأحد الأشخاص، وتكشف ليلى لمنى قتل ياسين لنادية، وفي مشاجرة بين خالد ويحيى وفتلة، يسقط الأخير قتيلا.
يقرر يحيى التخلص من خالد، وتحقق الشرطة مع الجميع، وتقابل منى - يحيى وتخبره أن ياسين هو قاتل نادية، ولكن في مواجهة بين ياسين وزوجته سوسن يتضح أنها هي القاتلة.
تدعو ليلى - الجميع للفيلا لمواجهتهم بقتل ياسين لنادية، ولكن يتضح أن ليلى هي القاتل الحقيقي عن دون قصد وذلك عندما نعتت نادية - سوسن بسوء السمعة، فيسقط في النهاية يحيى وسوسن وياسين مدرجين في دمائهم.