يثور مبارك لفصل رحمة من العمل ويطلب من راشد إصلاح ما أفسده، ويعتذر فيصل لأبو شيخة لعدم رغبته في الزواج منها، ويطلب من أم رحمة يد ابنتها، وتوبخ لطيفة - راشد ونورة لإصرارهما على زواج فيصل وشيخة.