يتوفى مبارك، وتستغل نورة انشغال الجميع في العزاء وتعطي شيخة أغراضًا من المنزل، وتُتهم رحمة بسرقتها، ويغضب راشد لوصية والده التي توجب تقسيم الميراث حسب الشرع، وتطلب شيخة من فيصل العمل معه في محله.