تضع رحمة - ابنها مبارك، وتؤجل أمل زواجها من ماجد فيتقرب لها أسامة، ويُسرق محل فيصل، ويكتشف الأخير من خلال الكاميرات أن السارق راشد، وتُصدم شيخة عندما تعثر على مجوهرات بحقيبة نورة.