يحاول راشد منع شيخة من الإبلاغ عنه هو ونورة، وتنفي سليمة وجود رحمة عندها أمام الشرطة، ويقنع راشد - سعود بالاعتراف بارتكابه جريمة فيصل، وتقبض الشرطة على زيد أثناء ابتزازه لأميرة وتحرشه بها.