يصل فيصل لرحمة، وتسلم نفسها للشرطة، وتواجه نورة - راشد بعلاقته بريم، ويضطر فيصل لبيع محله لراشد، وإذا بالأخير يستأجر أشخاصًا ليسرقوا حقيبة الأموال من شقيقه.