يسترد جد مليحة عافيته، ويطلب من زوجته العودة إلى فلسطين، ويخبر أبو عمار - أدهم عن مساعدة سالم له بسيناء، وعلى الجهة الأخرى يطلب عادل من هدى العودة له، ويفكر علي في إخبار أمه برغبته في الهجرة.