ينجح أدهم في إيقاف الهجوم الإرهابي على الحدود، ويُستشهد مجموعة من الجنود، ويُنقل أدهم إلى المستشفى بعد إنقاذه جد مليحة، التي تعتذر لأدهم عما فعلته معه سابقًا.