بعد حبس هاني لفهد، يتحول اختطاف المجموعة إلى قضية رأي عام، ويتولى الضابط فيصل التحقيق، ويتضح تجارة هاني في غسيل الأموال، والخاطف يخبر سعود بأن خروجهم متوقف على فك أسر فهد.