تذهب سلمى لإطعام الأيتام، وتخبرها أم جميل بعلمها أنها لا تعمل في حقوق الإنسان، تحاول سلمى اصطحاب الطفل نضال إلى المستشفى، لكن تمنعها أم جميل، وتمرض عبير وتذهب إلى المستشفى.