يبحث سامي عن عامل يصلح له غسالته، فيقترح عليه زميله بالعمل الاتصال بأبو الكلام، الذي يؤكد له أنه على دراية بتصليح كل شيء، ويتسبب الأخير في وقوع حريق بمنزل سامي.