يقلق همام من بحث الشرطة عنه، ويخبر زوجته بإخفائه لحقيبة الذهب حتى يظهر صاحبها، وعلى الجهة الأخرى يتشاجر أبو حسين مع ابنه لاستيلاء اﻷخير على راتب والده قهرًا.