تحقق الشرطة في احتراق بيت فارس الذي أحرقه غزوان، ويستجيب فارس لتهديد غزوان بفضح جريمته فينفذ عملية تسليم بضاعة من الممنوعات، وأثناء التنفيذ يختطفه المستلمون ظنًا منهم بأنه أحد أفراد عصابة عزام.