استكمالًا للأجزاء السابقة؛ تتوالى محاولات (أم سعيد) و(أم سلُّوم) و(أم علاوي) و(أم خماس) للتأقلم مع صخب حياة المدينة ومجاراة التطورات التي تحدث بصورة مستمرة.
تذهب أم علوي برفقة صديقاتها لأم حميد لتخبرها بأحوال نساء الفريج. تحاول أم سعيد إقناع أم حميد بعمل فيديوهات عن ذلك ونشرها بوسائل التواصل الاجتماعي، فتقبض الشرطة على الأخيرة للتشهير بسمعة الأهالي.
استكمالًا للأجزاء السابقة؛ تتوالى محاولات (أم سعيد) و(أم سلُّوم) و(أم علاوي) و(أم خماس) للتأقلم مع صخب حياة المدينة ومجاراة التطورات التي تحدث بصورة مستمرة.
المزيد