يعترف عمر لطبيبته النفسية رضوى بالتسببه في وقوع الحادث لندى، ويتضح تهديد سعاد لعمر واختراقها لكمبيوتره، وتصل رسالة لعلي يعتقد أنها من مها تخبره فيها بأنها لم تتخلص من جنينها وقتلها لأيمن ثم انتحارها.