تُحول قصة إلى السجن، ويسعى الضابط بلال لإثبات براءتها، ويعثر زاد على تمثال أمام شقته ويتضح أنها أداة قتل يزن، فيسلمها لبلال، وتطلب شمم من حامد السفر وترك العراق.