يفاجأ بلال بحامد يعترف ببراءة قصة وأن سهر هي القاتلة، فيُقبض على الأخيرة، ويحاول زاد إعادة المياه إلى مجاريها بينه وبين قصة، وتسلم نجاح الفلاشة لزاد أملًا في التقرب له.