يقع حادث سيارة لأروى وزوجها نائل، وقبل وفاته بالمستشفى يحاول إخبارها بسر أخفاه عنها، وتفاجأ أروى باتصال هاتفي من المحامي عبدالحميد يخبرها بضرورة تواجدها في العراق لتتسلم وصية زوجها.
يخبر عبدالحميد - أروى بضرورة الموافقة على شرط الوصية حتى تتسلم أموال زوجها، وتكتشف أن والدة نائل ما زالت على قيد الحياة وليست متوفاة كما أخبرها نائل سابقًا، ويُكلف المحامي باسل باستكمال إجراءات الوصية مع أروى.
يحاول باسل مساعدة أروى للدخول إلى قصر عائلة نائل، وتستلم أروى دعوة من أم نائل للتعرف عليها، وتتذكر الأخيرة كيف أُجبرت على الزواج من أبو نائل وحياتها معه.
تزور أروى - أم نائل في القصر، وتطلب الأخيرة منها الإقامة معها حتى تحكي لها عن كل شيء عن نائل.
تتذكر أم نائل كيف توفيت والدتها، وقسوة والدها معها، وتطلب من مروان إحضار جثة نائل لدفنها بالقصر، وتتشاجر مع أروى عندما تعلم بعلاقتها بالمحامي باسل.
تتسلل أروى إلى استوديو والد نائل لتحصل على أي صور عن عائلته، وتخبرها سارة كيف هرب نائل من القصر ومن عائلته، وتتذكر أروى كيف تعرفت على جارها نائل ثم الزواج منه.
تصطحب أم نائل - أروى إلى القصر القديم الذي حدثها به قبل وفاته، وتتذكر أم نائل وفاة والدها، وتعثر أروى على صندوق به رسائل لنائل تدل على هروبه من المنزل قديمًا.
تتشاجر أم نائل مع أروى لاستمرار علاقتها بباسل، وتخبر سارة - أروى بعثورها على صندوق خاص بنائل به رسائل شخصية ودفتر يوميات.
تخبر أروى - باسل بعثورها على مذكراتها ممزقة بحديقة الفيلا، ويكشف باسل لها بأن هناك شخصًا يُدعى إلياس منصور خصه نائل برسالة في وصيته، فتقرر البحث عنه.
يخبر حارس القصر - أروى عن فترة عمله بقصر أم نائل، وعن معاملة الأخيرة لابنها بقسوة حتى هرب من القصر.
تخبر أروى - صديقتها سولافة برغبة أم نائل في نقل جثته إلى العراق ودفنها في القصر، وتقابل أروى - زوجة إلياس التي تخبرها عن سبب ترك نائل لقصر عائلته وهروبه.
تتذكر أم نائل حياتها وهي صغيرة في القصر القديم، في حين ينصح عبدالحميد - باسل بالابتعاد عن أروى وعن أم نائل، وتطلب الأخيرة من أروى الاستمرار في الإقامة بالعراق حتى تنتهي من كل شيء يخص ابنها.
تحذر سولافة - أروى من علاقتها بباسل، وتحاول الأخيرة جمع معلومات من مديرة مدرسة نائل عن القصر وما حدث فيه من حريق قديمًا، ويطلب مروان من أروى الابتعاد عن سارة.
ترفض سارة إعطاء أروى أي معلومات عن جمال صديق نائل، وتقرر أروى وسولافة جمع معلومات عن القصر القديم، مما يغضب أم نائل فتتوعد لهما، ويقع حادث سيارة لسولافة وتبحث الشرطة عن الفاعل.
تحمل أروى نفسها ذنب حادث سولافة، وتكتشف أروى أخوة جمال لنائل، وتواجه المحامي عبدالحميد بالأمر.
تصطحب أروى - باسل إلى استوديو والد نائل ويعثران على صور لتعذيب جمال، ويلوم عبدالحميد - باسل على تقربه وحبه لها، ويطلب مروان من أم نائل الابتعاد عن سارة وترك أروى لترحل حتى لا تكتشف سرهما.
تبحث أروى عن سارة، وتعثر الأولى على رسائل من نائل لوالدته قبل وفاته، ويعثر باسل على وصية جد نائل التي تؤكد عدم استحقاق أم نائل لأي شيء من الإرث.
يُخير باسل - أروى بينه وبين العودة للقصر والبحث عن ماضي نائل، وتستعيد سولافة عافيتها وتخرج من المستشفى، وتعثر أروى على سارة وتكشف الأخيرة لها سر أم نائل مع جمال.
تفكر أم نائل في التخلص من سارة، ويطلب مروان من أم نائل ترك أروى ترحل بعد حبسها ووضع مخدر لها في الشراب، ويظل باسل وسولافة يبحثان عنها، وتتضح بنوة نائل لمروان.
يستكمل مروان لأروى كيف تزوج من أم نائل، وما حدث مع ابنه وهروبه من القصر، وتساعد سارة - أروى على الهروب، وتكتشف الأخيرة قتل نائل لشقيقه جمال.
تطلب أم نائل من مروان البحث عن أروى قبل وصولها إلى الشرطة وفضح أمرهما، ويخبر باسل - أروى ببنوة نائل لوضاح وليس مروان، وبإخفاء عبدالحميد لذلك، ويتزوج باسل من أروى.