يعود سليم من السفر و يتوجه مباشرة إلى الضيعة لإتمام إجراءات دفن والده وسط استغراب فرجاني من رفض سليم حضور أهل الضيعة الدفن أما عيشة فتعيش حالة من الاستقرار العاطفي مع والدها عكس علاقتها بوالدتها.