يُطرد أحمد من عمله، ويعثر على هاتف شخص منتحر يُدعى منير بالقرب من منزله، ويقرر انتحال شخصيته، فيجد جمعية تساعد المنتحرين تحت اسم (هوب ميكرز) تتواصل معه.
يحاول أحمد الحصول على وظيفة داخل (هوب ميكزر) ولكن يطرده قيس، ويسعى لطلب مساعدة ريما، ويقرر البحث عن أي عمل آخر.
يحاول أحمد العودة إلى عمله بالمطعم دون جدوى، ويتسبب حظه في اتصال قيس به لاستلام عمله بـ(هوب ميكرز).
يستطيع أحمد تحقيق نجاح في عمله، وعلى الجهة الأخرى تظل ريما متحملة ذنب وفاة منير دون مساعدته، فيفكر أحمد بإخبارها بأنه الشخص الذي انتحل شخصية منير، ويقرر التقرب لها ومساندتها.
يحاول أحمد التواصل مع المؤثرة الاجتماعية إيلمى، ويحصل أحمد على تقييم سيئ بالمركز، ويصر رئيسه على حصوله على إجازة مؤقتة.
تدخل هند حياة أحمد بالإجبار، وتجبره على فعل أشياء يرفضها، وتتسبب في فصله من العمل، فيطلب أحمد من ريما مساعدته في التواصل مع إيلمي.
يفقد زوج ريما الوعي بعد مشادة مع أحمد وينقل إلى المستشفى، ويختبئ أحمد، ويتخيل توسل إيلمي له حتى يعود إلى مركز (هوب ميكرز) بعد عرض جمعية الإنسان العمل معهم.
يصور أحمد لقاء حميميا بين قيس وإيلمي ويبدأ في ابتزازهما، وعلى الجهة الأخرى تكتشف ريما انتحار منير قبل مراسلتها، وهناك شخص آخر انتحل شخصيته.
تُرشح إيلمي - أحمد لتولي منصب قيس بـ(هوب ميكرز) بعد تهديده لها بالفيديو، وتظل ريما تبحث عن حقيقة ما حدث لمنير، وتُصدم عندما تشير الأدلة إلى تورط أحمد.
تتوتر الأمور بعد محاولة أحمد التخلص من ريما، فتواجهه الأخيرة علنا وتفضح تلاعبه بشركة (هوب ميكرز)، ويطلق قيس عليه الرصاص، وبالرغم من ذلك يستمر أحمد في خداعه بعد تأليفه كتاب (ترتيب خاص).