يتعافى الشيخ مثنى و يذهب كل شيوخ المنطقة لزيارته بعد عودته إلى المنزل بينما تسوء حالة عقلان في المستشفى. يطلق عارف سراح كل من محمد و صابر حتى لا يخبرا والده بما فعله.