يطلب سجيع من زوجته إخبار مصطفى بعلاقتها بخليل، وينتقم سجيع من الأخير بعد الإفراج عنه بقطع لسانه، ويشك منصور أن طالب انتحر وحاول إلصاق التهمة بأكثم.