يعيد أديب زكريا للفيلا ويصل لأخته و يصطحبها معه. تعترف محجوبة لأنيس بأنها أمه الحقيقية وأن علال سرقه وباعه للعائلة التي أخذته. تلتقي ياسمين دارك ويتتبعها زكريا.