تعاني فريدة من الاكتئاب وتُعالج لدى طبيب نفسي، فيما يضع لها زوجها سليمان الكاش الدواء المخدر حتى لا تشفى، ويعود خالد إلى السهر ولعب القمار رغم غضب والده منه.