تغضب ربيعة من مجيء حماة ابنتها للمكوث عندها بسبب استهالكها المبالغ فيه للشاي، ويبحث يوسف عن عمل ويستعين بصديقه شريف لمساعدته فيجد له عملًا في مطعم.