تتشاجر ربيعة مع زوجها بسبب سرقته لها ولعبه الورق في المقهى، وتحاول آمال ترك ولديها لدى حماتها والذهاب في نزهة إلى البحر مع زوجها، فترفض الأخيرة.
يذهب عبد السلام للمكوث في منزل ابنته آمال بعد شجاره مع زوجته بسبب سرقته لها، وتنشئ آمال مشروعًا لطبخ الطعام في المنزل وبيعه.
تُفاجأ ربيعة بفتاة تخبرها بأنها ابنة زوجها، فيما ينفي هو معرفته بها، وتتفق آمال مع أخيها ليوصل الحلويات إلى الزبائن، فيوقع الصناديق على الأرض ويتحمل التكلفة على عاتقه.
تريد آمال استئجار محل، لكن ترفض صاحبة المحل ثم تستجيب تحت الضغط، ويطلب يوسف من أمينة الزواج فتخبر هي - آمال بالأمر، وتفتتح آمال مشروعها في المحل وتقدم الحلويات مجانًا يوم الافتتاح.
تغار آمال من ملاك ابنة خالة فتاح زوجها لأن حماتها وزوجها وولديها يحبونها، وتبيع ربيعة كل أغراضها وأغراض أولادها حتى تتمكن من الذهاب إلى الحج.
تحزن آمال بسبب عدم قدرتها على عمل الكعك بطريقة لذيذة خاصة أنها تريد بيعه، وتذهب آمال لحضور معرض للطبخ وتترك ولديها عند والدتها وحماتها، فيما تضرب ربيعة - الولدين وسط غضب فتاح.
تذهب خديجة للعيش في منزل فتاح رغم غضب والدته بسبب غيرتها منها باعتبارها الزوجة الأولى لزوجها حسين، فيما تخبرهما آمال بزواج حسين من امرأة ثالثة قبل وفاته، وذلك لإنهاء المشاجرات بينهما.
تتشارك خديجة مع آمال في مشروع الحلويات كما تلتقي آمال بإحدى الفتيات التي تصور أصناف الحلويات وتعرضها على السوشيال ميديا، فتقرر أن تفعل مثلها حتى تشتهر.
تريد ربيعة تزويج ابنها حسن حتى يبتعد عن حكيمة، لكنها تقترح عليه فتيات غير مناسبات، في حين تحاول آمال إقناع والدتها بالموافقة على حكيمة بسبب حب حسن لها.
تغضب ربيعة من مجيء حماة ابنتها للمكوث عندها بسبب استهالكها المبالغ فيه للشاي، ويبحث يوسف عن عمل ويستعين بصديقه شريف لمساعدته فيجد له عملًا في مطعم.
يصر حسن على الزواج من حكيمة رغم معارضة والدته، وتقنع آمال - والدتها بالذهاب مع حسن إلى منزل حكيمة لطلب يدها رغم عدم رضاها.
يتفق يوسف مع شاهيناز أن تمثل دور زوجة حسين والد فتاح حتى تتصالح حليمة مع خديجة، وتكتشف حليمة الخدعة وتفرح لأن زوجها لم يتزوج بامرأة ثالثة قبل وفاته.
تفقد آمال المال الذي ادخرته، وتجلب خديجة طبقًا يحتوي على المال وهو محروق حيث ظنته الأخيرة طعامًا، ويدعو يوسف - خطيبته إلى العشاء، لكنه لم يتمكن من سداد الفاتورة فيضطران لغسل المواعين في المطعم.
تشتهر آمال برعاية أطفالها ونظافة المنزل والمنطقة التي تقطن بها بعدما صورتها أختها أثناء رعاية رضيع وجدته في الشارع ونشرت الفيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي، وتخاف آمال وفتاح من أفعال خديجة.
يشارك يوسف - أخته في فيديو مباشر يبكيان فيه لتركهما المنزل لجني المال من اليوتيوب، وتتصالح جميلة وآمال بعد اتفاقهما على العمل معًا في تجهيز الحلويات وبيعها.
تساعد حكيمة - جميلة في مراقبة زوجها لشكها في خيانته لها، ويسرق يوسف تمثال والدته، لكنه يقع وينكسر.
تفكر آمال في إقامة مشروع وتأخذ آراء عائلتها، ثم تقرر آمال وجميلة افتتاح عيادة نفسية، لكن يطلب مفتش الضرائب مبلغًا كبيرًا فتقرران افتتاح العيادة في منزل ربيعة مقابل نسبة بسيطة من الأرباح.
تزور والدة ربيعة - ابنتها وسط فرحة آمال وأخويها، وتتشاجر جميلة مع آمال وتفض شراكتها معها في مشروع العيادة النفسية، وتقرر آمال الذهاب إلى العملاء في منازلهم لحل مشاكلهم.
تُخطف آمال من قِبل زوج إحدى النساء اللاتي تذهبن إليها لحل مشاكلهن، فيتدخل حسن وحكيمة لتحريرها منه ويُقبض عليه.
تطلب سعيدة من رحال الزواج، لكنها حامل، وتتدخل فطيمة لحل المشكلة بينهما، وتتظاهر ربيعة بالمرض حتى يخدمها أولادها وزوجها.
تجهز آمال حفل عيد ميلاد فتاح وتوصي حماتها بألا تخبره بالمفاجأة، وتصنع جميلة قالب الحلوى لكنه يقع على الأرض فتضطر آمال لشراء حلوى جديدة، ويعمل يوسف في البناء لجمع المال حتى يتمكن من الزواج من أمينة.
يقرر حسن تحديد موعد زفافه، ولما ترفض والدته يعقد قرانه على حكيمة، وتقيم آمال وزوجها احتفالًا صغيرًا للعروسين بعد رضوخ ربيعة للأمر الواقع.
يعيش حسن مع زوجته في منزل والديه، بينما تُحمل ربيعة - حكيمة كل المسؤولية وسط غضب حسن منها، وتمرض آمال وتمكث في الفراش، فيما يهتم فتاح بالأولاد والأعمال المنزلية.
تعود آمال مع عائلتها من الشاطئ فيجدون منازلهم قد تهدمت إلا منزل حسن وحكيمة فيلجأ الجميع للمكوث عند حسن، فيما تصور آمال فيديو وتنشره لمناشدة السلطة المحلية للتدخل.