تعود آمال مع عائلتها من الشاطئ فيجدون منازلهم قد تهدمت إلا منزل حسن وحكيمة فيلجأ الجميع للمكوث عند حسن، فيما تصور آمال فيديو وتنشره لمناشدة السلطة المحلية للتدخل.