تذهب خديجة للعيش في منزل فتاح رغم غضب والدته بسبب غيرتها منها باعتبارها الزوجة الأولى لزوجها حسين، فيما تخبرهما آمال بزواج حسين من امرأة ثالثة قبل وفاته، وذلك لإنهاء المشاجرات بينهما.