عندما تجبرها ظروف الحياة على العودة إلى مسقط رأسها بين القصور، تقرر (سكينة) مواجهة ماضٍ لم يُدفن بعد، وإعادة كتابة حياة لم تعشها بعد، وتتوالى الأحداث.
تعود سكينة للعيش في منطقة بين لقصور وسط غضب أولادها خاصة ابنتها عفاف . يرحب غندور بها ويخلصها من مشاجرة بينها وبين أحد رجاله. أما رقية فتعيش مع إخوتها ووالدها المريض وتعلم البنات الغناء الشعبي.
عندما تجبرها ظروف الحياة على العودة إلى مسقط رأسها بين القصور، تقرر (سكينة) مواجهة ماضٍ لم يُدفن بعد، وإعادة كتابة حياة لم تعشها بعد، وتتوالى الأحداث.
المزيد