يتفق فريد مع فارس على العمل معًا في توزيع العملة المزورة، ويعمل حمزة لفائدة فريد دون علم خليل، وتغضب عزيزة بسبب إجبارها على خطبة آسيا لمهدي من قِبل فريد، مقابل التنازل عن المال المستحق عليها له.