يكذب محيي الدين على ابنته نرجس ويخبرها بشراء بيكاسيتو للوحتها بسعر باهظ، ويقيم احتفالًا بمناسبة عيد ميلاد زينب وخطبة الحلو لنرجس.
يموت والد محيي الدين وسط حزن العائلة، ويخبر الحلو - زهور بحبه لبديعة ورغبته في الزواج منها، فتُصعق زهور من الخبر ويغمى عليها، وترفض فكرة عدم زواجه من ابنتها نرجس.
يُفاجأ محيي الدين وزهور بأن عبد الله فشوش له زوجة ثانية تدعى دوجة، وتتنازل دوجة عن نصيبها في الميراث لمحيي الدين.
تطلب زهور من دوجة البقاء في المنزل عوضًا عن الفندق حتى تنتهي إجراءات تقسيم الميراث، وتصاب دوجة بوعكة صحية إثر تناولها للحم فاسد، ويعد الحلو - بديعة بالعودة للعيش في منزل فشوش.
تمكث دوجة في منزل محيي الدين استجابة لإلحاح زهور عليها، بشرط أن يكون الطعام نباتيًا، ويعود الحلو إلى الفيلا فيلتقي بدوجة التي تريده ألا يذهب مرة أخرى.
يحترق منزل الحلو إثر قيامه باحتفال صغير تحضره بنات عمه، فيعود للعيش في الفيلا، بينما تشعر نرجس بالقلق من وجوده.
يعد الطاهي آكلي طبقًا مميزًا من أجل المسابقة التي يجريها، فيما تقوم زهور بعملية تجميل لإزالة التجاعيد من وجهها، لكنها تصاب بالالتهاب، فتنصحها دوجة بدهن وجهها بالحلزون فتظهر النتيجة ممتازة.
تنتحل الخادمة عتيقة صفة ابنة محيي الدين، حتى يقبل بها العريس، لكنه حين علم بالحقيقة قام بمهمته مفتشًا للرقابة الصحية للأغذية، وأصدر غرامة كبيرة في حق محيي الدين.
تحطم نرجس كل لوحاتها محبطةً لعدم بيعها، فيطلب محيي الدين من الحلو انتحال شخصية بيكاسيتو والاتصال بنرجس لشراء اللوحات منها، فيقوم الحلو بالمهمة بنجاح.
تضع دوجة رسائل تحت الباب لأفراد العائلة لحل ألغاز تخص هدية عيد ميلادها، ويتفق مبروك مع دوجة على عدم توقيعها على التنازل عن حصتها في الميراث، ويهدي الحلو - دوجة حقيبة من جلد الثعبان فتقرر الأخيرة تمزيق ورقة التنازل.
تناقش زينب رسالة الماجستير لكنها لم تنجح، وتترك دوجة الفيلا وتطلب من محيي الدين تجهيز نصيبها في الميراث لأنها ستعود إلى إيطاليا.
يتشاجر منور مع سكينة ويترك العمل في الفيلا ويذهب للعمل في مقهى الحلو، لكنه لا يتفق مع الزبائن هناك، فيعود إلى الفيلا بعدما كذبت عليه زهور وأخبرته بحمل سكينة.
تخبر بديعة - نرجس أن بيكاسيتو هو الحلو ويتظاهر بشراء لوحاتها تنفيذًا لرغبة والدها، فتدعو نرجس - الحلو وتواجهه بالحقيقة.
تطلب نرجس من الحلو أن تعمل معه في المقهى فيوافق، وتضع نرجس مواد كيميائية في الحلويات فيتسمم الزبائن مما يستوجب غلق المقهى من طرف مراقبة الصحة.
يلعب جمال دور ميت في مسلسل يصوره في الفيلا، لكنه يفشل في تأدية المشهد، ويعتقد منور أن طاقم التصوير لصوص فيحاول إطلاق النار عليهم.
تتولى فروجة مهمة الطبخ في فيلا محيي الدين عوضًا عن ابنها الذي يسافر إلى السويد، وفي الأثناء تشعر فضيلة بالمخاض فتولدها فروجة وسط فرحة العائلة.
يختبئ محيي الدين عند منور حتى يعتقد الجميع بموته، لأنه لا يريد تسليم دوجة نصيبها في الميراث، ويكتشف الحلو الخطة فيخبره أن عليه الظهور وإخبار عائلته أنه كان في رحلة صيد.
تعود دوجة إلى الفيلا وتطلب من محيي الدين تسليمها نصيبها في الميراث، فيرفض ويقرر الذهاب إلى الصيد في الغابة، وحين تعلم بالخبر تطلق عليه رصاصة من البندقية.
يتضح اتفاق دوجة مع مبروك على الاحتيال على محيي الدين، الذي يُحضر الطبيب النفسي ليصطحب دوجة لمستشفى الأمراض العقلية إثر محاولة إطلاق النار عليه، لكن يشهد الحلو لصالحها فيقرر الطبيب بقاءها في الفيلا.
تقدم زهور لدوجة طبقًا من اللحم فيغمى عليها ويُستدعى الطبيب لها، كما يأتي الحلو أيضًا للاطمئنان عليها.
تقرر زهور ترك الفيلا بعد رفض محيي الدين أخذ نصيب الحلو الذي تنازل عنه له، فيما يخبر مبروك - دوجة باقترابهما من استلام المال.
يوقع محيي الدين على التنازل عن الفيلا لدوجة، كما تجمع بناته الحقائب ويرحلن، ويترك العمال عملهم، وتتزوج بديعة من صديق محيي الدين الإيطالي وسط صدمة الحلو.
يكتشف الحلو أن دوجة الحقيقية هي والدة مبروك وعدم رغبتها في الميراث، أما دوجة المزيفة فهي زوجة مبروك، فيرفع محيي الدين قضية لاسترجاع أملاكه، ويعود رفقة عائلته إلى الفيلا للاحتفال بزواج نرجس من الحلو.