يوقع محيي الدين على التنازل عن الفيلا لدوجة، كما تجمع بناته الحقائب ويرحلن، ويترك العمال عملهم، وتتزوج بديعة من صديق محيي الدين الإيطالي وسط صدمة الحلو.