في إطار درامي، تعاني الطبيبة النفسية (كاملة) من نظرة المجتمع لها بسبب تخطيها سن الأربعين دون زواج، بجانب تعرضها لأزمة عاطفية تفقدها الثقة في كل شيء، كما أن استقبالها لحالات تعرضت للتحرش والختان والعنوسة يؤثر عليها بالسلب.