تمثل المدرسة حنان شرح الدرس وتطلب من أبو سامي تمثيل أنه نائم، ولكنه ينام بالفعل بالحصة المدرسية، وتتوجه حنان إلى منزله لتتعرف على والدته وعلى عائلته.