يحتفل أبو جمعة مع أصدقائه بخبر حمل زوجته، وتُجرى امتحانات نهاية السنة، ويُقام حفل تخرج الطلاب من المدرسة، ويتضح أن أبو سامي كان يحلم ولم يلتحق بعد بفصول محو الأمية.