تدور الأحداث حول (مها)، وهي جزء من الجيل الأخير من اللاجئين الفلسطينيين من مخيم (بلاطة)، وبعد مرض جدها الأعمى، تتخيل مشروعًا مجنونًا جعله يعتقد أن جدار الفصل العنصري قد سقط وأن العودة إلى وطنه أمر ممكن، وبمساعدة أصدقائها من المخيم، تتخيل الفتاة رحلة ممتعة له.