يُجري كل طلاب المدرسة فحوصًا طبيبة لمعرفة والد الجنين، ويوهم فاضل - السائق أبو زينة بأنه مشتبه به، ويقنعه بالهرب قبل إجراء الفحص الطبي، فتثبُت التهمة عليه.