يُعجب سالم بأسماء ابنة وديمة، وتعود الأخيرة من السفر وتفاجأ بوضع حليمة لطعام الحيوانات أمام باب منزلها، فتتشاجر مع الخادم سليم لتأجيره منزلها لحليمة لتسخدمه كحظيرة للمواشي.
يحاول السمسار درويش إقناع وديمة ببيع المنزل والمحل، فتتزوج منه معتقدة بثرائه، وتفاجأ وديمة بسرقة درويش لأثاث المنزل وبيعه، ويتشاجر فرج مع حليمة لرغبتها في بيع منزلها.
يثور فرج لنشر ابنه سالم صورته في إحدى المجلات، ويحاول فرج الاعتذار لفاضل بعد ضربه إياه معتقدًا بأنه سالم، ويطلب منه التوسط للعودة إلى عمله القديم.
تطلب وديمة وابنتها من سليم ضبط هوائي التلفزيون، فيقترح عليهما شراء جهاز لذلك، ويؤكد لهما علمه كل شيء عنه، في حين يفشل فرج في إصلاح الدراجة البخارية ويلجأ سالم لسليم ليساعدهما في إصلاحها.
يقترح سليم على وديمة افتتاح مشروع ترزي، ويقترح عليها توظيف ابن شقيقته ريحان في المشغل، وتقع العديد من المشاكل بين وديمة وريحان بسبب عصبيتها.
يتسبب عنتر تيس حليمة في العديد من المشاكل بالحي، ويدمر محل وديمة، التي تلجأ إلى الشرطة، وتطلب من سليم ذبحه.
تفقد حليمة أثر التيس عنتر، وتظل تبحث عنه، فينصحها أبو عبدالله باللجوء للدجال سيباس حتى يعثر على مكانه.
يتشاجر فرج مع ابنه سالم لإخفاء الأخير لجهاز المسجل، وتفاجأ وديمة بشخص يُدعى حاتم يصر على شراء دكانها ليبيع فيه تسجيلات وشرائط غنائية، ويطلب من أبو عبدالله التوسط لشرائه.
تتشاجر وديمة وحليمة حول وضع القمامة في الشارع أمام منزل وديمة، فتطلب الأخيرة من سالم مساعدتها في الحصول على صندوق قمامة من البلدية، مما يشعل النيران أكثر بين الاثنين حول مكان وضع الصندوق أمام منزلهما.
يصل صفصوف إلى الحي، وتقابله حليمة وتعتقد أنه ابن سالم، ولكن تكتشف أنه حفيد وديمة، ولكن تصدم الأخيرة من أفعال صفصوف واتباعه عادات غريبة.
يأتي تاجر التحف لي ومترجمه مايد إلى الحي، فتحتال عليهما حصة وتبيع لهما خزفًا مزيفًا، فتسعى حليمة وفرج لبيع بعض الأشياء القديمة له على أنها تحف أثرية.
يطلب أبو عبدالله من سالم الانضمام للدورة الرمضانية للعب الكرة، فيقرر فرج أن يصبح مدربًا ويكوِّن فريقًا، ويعرض على وديمة أن تكون الراعي الرسمي للفريق، ولكنها تتدخل في طريقة التدريب.
تدعو أسما - صديقاتها للمنزل لتناول الطعام، وتدعي كذبًا بأنها تطبخ كل الأكلات، وتطلب من أمها مساعدتها في تقديم أطعمة جديدة وليس تقليدية وتحاول حصة القيام بذلك ولكنها تفشل.
يطلب سالم من والده فرج التقدم لخطبة أسما، وتعترض عمته حليمة على ذلك، ولكن تصر وديمة على زواج ابنتها من سالم.
يخبر فرج - حليمة بتبرعه لوضع مبرد للمياه بالمسجد، ويطلب إمام المسجد من وديمة التبرع لشراء المبرد، فتقرر شراءه ولكن تشترط وضعه أمام منزلها.
تسافر وديمة وأسما إلى مصر، فتغار حليمة وتقرر السفر إلى مصر وتطلب من فرج وسالم السفر مثلها.
يزور عنبر وزوجته زينب - فرج وحليمة، ويتسببان في وقوع العديد من المشاكل بسبب تطفل زينب وتفتيشها في أغراض كل شخص، ومحاولة سرقة محل وديمة.
تطلب شمسة من شقيقيها فرج وحليمة الإقامة في منزلهما مع أولادها وزوجها حتى تنتهي من إصلاح منزلها، ولكن ترفض حليمة في بدء الأمر لشغب أولادها وتسببهم في العديد من المشاكل.
تطلب أسما من والدتها جلب خادمة لتساعدها في المنزل، فتوظف الخادمة ميري لديها، فتغار حليمة وتطلب من فرج توظيف خادمة لها، وتحاول إقناع ميري بالعمل عندها.
يصور برنامج جولة الكاميرا حلقة في الحي، ويشارك سليم في البرنامج، وتلتقي المذيعة بحصة، وكذلك تعرض على وديمة وحليمة المشاركة في البرنامج، وتستضيف وديمة - المذيعة في منزلها.
يصر فرج على وضع أدوات الصيد في الشارع أمام منزل وديمة، فتثور الأخيرة وتتشاجر معه، وتتفق مع أبو عبدالله على تدمير أدواته، ولكن يفشل أبو عبدالله في مهمته.
يزور بوخرخاش منزل وديمة، ويطالب بحقه في أموال العم غُديِّر، فتحاول وديمة الزواج منه حتى لا تخسر كل هذه الأموال.
تشعر حليمة بوجود شخص في المنزل وتستنجد بفرج فلا يصدقها، وبالمثل تخبر أسما - أمها وديمة بذلك، حتى يُنشر بالجريدة عن لص خطير ملثم يسرق المنازل، فيقترح أبو عبدالله مكوث الجميع في منزل واحد ليمسكوا باللص.
يقابل فرج - صديقه عتيق الصلاقي ويدعوه إلى منزله، ويتقدم عتيق لطلب الزواج من حليمة ولكنها تصر على بقاء أغنامها معها بعد الزواج، وتسعى وديمة لمقابلة عتيق وإيقاعه في حبها حتى يتزوج منها هي.
يصل موظف التعداد السكاني إلى الحي، وتُعجب به حليمة، ويتسبب أطفال شمسة في حدوث إصابات له، فيستضيفه فرج في المنزل حتى يشفى، وتحصل وديمة على دفتره وتعلم منه عن حالة كل سكان الحي.
يتعثر فرج في الطريق لعدم وجود أي إنارة، ويشتكي لحليمة من إغلاق وديمة للمحل والأنوار أمام منزلها، فيقرر وضع مصباح كبير أمام منزل حليمة، ولكن تتفق وديمة مع سليم على تحطيمه لأن النور يزعجها.
يقترض سالم كاميرا من صديقه، ويصور فرج، وتطلب عمته حليمة تصويرها هي الأخرى، ويعطي الكاميرا لأسما، فتضع وديمة الكاميرا على باب محلها.
يخبر غانم - سالم بوجود لعبة فيديو معه، ويحتاج إلى تلفزيون حتى يشغلها عليه، ويساعد أبو عبدالله في ذلك، ويحاولون إخفاء الأمر عن حليمة.
تتشاجر حليمة مع وديمة وتضربها، فتسعى الأخيرة لاستئجار شخص قوي مثل شمشون ليدافع عنها ويضرب حليمة.
تسكن جارة جديدة في الشارع، وتتعامل مع الجميع بتعالي لثرائها، فتتفق حليمة ووديمة سويًا على تلقينها درسًا لا تنساه، وتضعان القمامة أمام منزلها وتخطفانها لحلق شعرها.