يتشاجر فرج مع ابنه سالم لإخفاء الأخير لجهاز المسجل، وتفاجأ وديمة بشخص يُدعى حاتم يصر على شراء دكانها ليبيع فيه تسجيلات وشرائط غنائية، ويطلب من أبو عبدالله التوسط لشرائه.