تبحث سالي في بيت الذكريات للعثور على شيء ينقذهم من اللعبة، وفي هذه الأثناء، يستمر دوزي في الضغط على فادي وملء عقله بالأوهام والمخاوف حتى يعترف له بمكان قلب اللعبة.