يشك شيخ القبيلة في السارق فايز في قتل ختمة، ولكن مع اختلاف اعترافات المتهمين، يلجأ القاضي إلى حيلة باتهام تمرة بالقتل، مما يشعل النيران في قلب أم ختمة وتعترف بجريمتها.