بدأت شكوك جعفر في نزاهة حسن أمام الملك، وأشار إلى أنه شخص غير موثوق ومطلوب للعدالة في بلده. قام جعفر بدعوة جلهوم للحضور أمام الملك ليثبت صحة ادعاءاته بشأن حسن.