يتشاجر أبو ياسين مع زكريا ويضربه، ويقدم أبو ياسين شكوى ضد أبو مالك يطالبه بإعادة زعامة الحارة له، وتخطب أم مالك - رئيفة لابنها سليمان، وتقرر نرجس إقناع نساء الحارة بتعليم بناتهن بالمدارس.