يعترف أبو ياسين أمام عائلته بما فعله بتحريض من فايزة، ويقرر أهالي الحارة اختيار ساطع للزعامة خلفًا لأبو مالك معتقدين بأنه مالك، ولكن يقرر أبو نايفة كشف التلاعب ومواجهة ساطع.