يأمر الشيخ حران بتسديد نصف الدين لهشام، ويطالب الأخير الشيخ عرفان بأن يفعل معه المثل، ولكن يُعثر على هشام مقتولًا، فيبدأ القاضي بالتحقيق ويتهم عقلة بالقتل.