تعود نعمة عقب وفاة ابنها، وتطلب من الشيخ فلاح بناء منزل لها بالقبيلة، وتكتشف واضحة امتلاك نعمة لمجوهرات كثيرة فيفكر زوجها نهار في طريقة للاستيلاء على مالها.
يتفق نهار مع زوجته واضحة على الطلاق حتى يتزوج من نعمة، ثم يخططان لإطلاق النار عليها لقتلها ليرث أموالها، ويدعي نهار بتهجم قطاع طرق عليهما، فيشك شيخ القبيلة فلاح ويقرر التحقيق في الأمر.
يكتشف فلاح زواج نهار من واضحة مرة أخرى، ويخبر فواز - فلاح بشراء نهار سلاحًا منه قبل مقتل نعمة بيوم، ويقرر فلاح القبض على واضحة ونهار.
تتذكر رجوة إجبار والدها لها على الزواج من شيخ القبيلة أبو مضاوي، بالرغم من فارق العمر بينهما، ويحاول سلامة إقناعها بالهروب معه لحبهما، وتعتقد جدة مضاوي تخلص رجوة من ابنتها.
تتذكر رجوة قتل والدها لسلامة، وتبث مريم الشك في قلب شيخ القبيلة تجاه رجوة، ولكن الأخيرة تقرر اللجوء لقاضي القبيلة فيتوعد بطرد مريم من القبيلة.
يستدعي القاضي - طبيب القبيلة ليستجوبه عن سبب موت أم مضاوي، ويتضح عدم موت سلامة، وتعترف رجوة بقتلها أم مضاوي انتقاما من شيخ القبيلة ومن والدها.
تغار تاج من مروة ابنة شيخة القبيلة لجاهها وجمالها، وترفض مساعدتها، في حين يطلب وسيم من عمته البخيلة إعطائه مال ليتاجر به فترفض، فيحاول صديقه جريح سرقتها.
تختفي مروة، ويبحث عنها الجميع، ويعثروا عليها مقتولة، ويفاجئ الأهالي بقتل عمة وسيم في ظروف غامضة، فيوجه شيخ القبيلة تهمة القتل لوسيم، ويبتز جريح - تاج بفضح سرها مقابل إعطاءه أموالها.
يتشاجر جريح مع تاج ويتهم كلا منهما الآخر بقتل عم وسيم ومروة، ويسترق السمع لحديثهما نائب شيخ القبيلة؛ فيقبض عليهما، ولكن يعترف وسيم بقتل عمته.
يتطلع هزاع للزواج من سارة ويطلب من شيخ القبيلة التوسط لدى والدهاـ ولكن سارة ترفض وتوافق على الزواج من يحيى، فيقرر هزاع الانتقام، فينطلق وراءه مناور ليحد من شره، ويطلق عليه النار.
يحاول هزاع الهرب قبل أن يحكم عليه القاضي، ولكن مناور يلحق به ويحاول قتله مرة أخرى ويمنعه فلاح، ويخبر مناور - القاضي بتشويه هزاع لوجه شقيقته سارة قبل عرسها على يحيى، فيدعي هزاع أن بينه وبين سارة علاقة سابقة.
تُدلي عالية - شقيقة هزاع بشهادتها باعتراض شقيقها طوال الوقت طريق سارة وأنها كانت تصده، فيحكم القاضي عليه بدفع نصف ماله لسارة ونفيه من الديرة لمدة سنة.
يٌصاب متعب بالعمى، ويسرق ابنه مبارك المال من منزل زوجة والده، ويتفق مبارك وشقيقه علي على تسليم ظافر لهزاع.
يُدبر مبارك وشقيقه علي مؤامرة ضد شقيقهما الثالث ذياب، حتى لا يرث معهما أملاك والدهم، فيدعيان كذبا ببيع ذياب لنصف أملاك الأب، ولكن متعب يكشف مكيدتهما ويخبرهما بأنه لم يُصاب بالعمى وإنما أدعى ذلك.
يطلب متعب من أولاده إعادة ظافر للقبيلة، وإلا حرمهم من الميراث، ويقاضيهم ظافر ويحكم القاضي بنصف أملاكهم له.
يتشاجر عقلة مع التاجر هشام ويرفض تسديد ديونه له لرفعه لسعر المواد الغذائية، ويطلب من الشيخ عرفان الحكم بينهما، ويثور عقلة عندما يجد هشام يغازل خطيبته جوري.
يأمر الشيخ حران بتسديد نصف الدين لهشام، ويطالب الأخير الشيخ عرفان بأن يفعل معه المثل، ولكن يُعثر على هشام مقتولًا، فيبدأ القاضي بالتحقيق ويتهم عقلة بالقتل.
يخبر طبيب الديرة - القاضي بأن السكينة التي ذبح بها هشام - غريبة من قبيلتهم، مما ينفي التهمة عن عقلة، ويشك القاضي في أحمد - شريك هشام عندما يجد سكينة شبيهة بأداة الجريمة في خيمته.
بعد تضييق الخناق عليه يعترف أحمد بقتل هشام، بسبب الخلافات بينهما على المال، فيحكم عليه القاضي، ويحتفل عقلة بزواجه من جوري.
يعرض الشيخ عوض على ابنته الجازية الزواج من سند، فتوافق بالرغم من حزنها على زوجها الراحل حميدان، ويُقام حفل الزفاف، ويضطر عوض للسفر، ويلجأ منور لسند ويطلب حمايته من أهل سعفان الذين يطالبوا بالثأر منه.
يعود عوض من السفر، ويُقتل منور على يد أهل سعفان، مما يشعل نار الانتقام لدى عوض، ويختفي شقيق الجازية الصغير، وتتهم أهل سعفان بخطفه.
يمرض عوض، ويكتشف الطبيب أنه مسموم، ويقتل أولاد سعفان - شقيق الجازية، ويطلب سند من الجازية تسليمه صك ملكية القبيلة، ولكنها ترفض، وتحذرها جدتها من سند بعد خيانته للجازية.
تخبر سعدة - الجازية باتفاق سند مع عهد على الزواج، وتعترف الأخيرة بسرقتها للصك بتحريض من سند، وتقرر الجازية الانتقام منه ومن أولاد سعفان.
تحاول أم نيران إقناع ابنها بالزواج من ابنة عمه حياة، ولكنه يخبرها بحبه لفتاة تدعى شوق من ديرة أخرى، فتشتعل في قلب حران النيران لرغبته في الزواج من شوق، ويقرر الانتقام من نيران.
تحرق حياة منزل أم نيران، ويتزوج نيران ويعود بشوق إلى ديرته، ويتشاجر حران مع أصيل، ويقع الأخير مغشيًا عليه.
تحاول حياة بث الشك في قلب نيران تجاه شوق وتشكك في سلوكها، وتتفق مع وردة على نشر شائعة مغازلة أصيل لفتيات الديرة، فيتشاجر نيران مع أصيل ويسقط الأخير ميتا، ويطلق نيران - شوق.
تعترف وردة بمكيدة حياة ضد شوق وأصيل، ويحكم القاضي بدفع نيران لدية وفاة أصيل، ويحاول حران الاستيلاء على شياخة القبيلة ولكن نشمي شقيق شوق يضع حدًا له.
يلجأ مناور لديرة جزاع ليحتمي فيها من أولاد عمه الذين يرغبون في قتله، ويخبر جزاع بأنهم أجبروه على العمل لديهم مقابل علاج أمه، ولكن عندما توفت قتل مناور أغنامهم انتقاما منهم.
يخطف أولاد عم مناور - خالد ابن شيخ عوض، ليساوموا شقيقته على تسليم مناور لهم، ويتضح اتفاق هويمل معهم، فيقرر جزاع تسليمه للقاضي للحكم عليه وتحرير مناور.
يعترف هويمل بخطيئته ويطلب من القاضي العفو، فيحكم الأخير ببراءة مناور، ويقضي بدفع هويمل وأولاد عم مناور بنصف أملاكهم لمناور.