يطلب نوار من عنتر البحث عن ابنه، ويترك دسوقي - خطيبته علياء في الشارع وتتعرض للمعاكسة، ويرفض دسوقي ضرب الفاعل، فتتفق معه علياء على الذهاب معه بشرط ضرب خطيبها، وتذهب أمٌ للخاطبة بحثًا عن عروس لابنها.