تتشاجر أم سليمان مع زوجها وتُنقل إلى المستشفى لإصابتها بصدمة لتقاعده عن العمل، وتدعو فاطمة - الجيران إلى منزل أم سليمان ليسخروا منها ومن تقاعد زوجها.